|
المنتدى العام :: جميع مايخص المواضيع العامة التي لاتنتسب لأي قسم آخر :: |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-16-2010, 05:40 PM | #1 (permalink) |
.:: عضـو ممـيز ::. تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 287
معدل تقييم المستوى: 16 | حــــــكــــــــمــــــ( اليـــــــــوم )ــــــــــــــة بسم الله الرحمن الرحيم هذه الصفحة خاصة بحكمة اليوم نرجوا التفاعل من الجميع بوضع حمكة اتمنى الفائدة للجميع وهذي حكمتي اليوم
__________________ |
07-22-2010, 12:15 AM | #2 (permalink) |
مشرف منتديات التعليم والتدريب تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 413
معدل تقييم المستوى: 16 | iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
__________________ لا ضاقت الدنيا عليك وتشاويت ...خلق الله اللي فالرخا كان واجد ومن العرب والصوت والثوب مليت ... وقامت عليك هموم بقعا تراجد فارفع يديك لخالقك لا توضيت ... وادعو تراك أقرب إليا صرت ساجد ووقت من أوقاتك للأوقات توقيت ..وسجل لنفسك في المساجد تواجد وأبشر بفزعة حامي الدين والبيت .... إليا هجدك من الهواجيس هاجد اللي يميت الحي ثم يحيي الميت .... لرضاه شف كثر البشر بالمساجد |
07-20-2011, 03:52 AM | #10 (permalink) |
.:: عضـو جـديد ::. تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 3
معدل تقييم المستوى: 0 | حكمـة الدهـر يُحكى أن شيخاً كان يعيش فوق تل من التلال ويملك جواداً وحيداً محبباً إليه ففر جواده وجاء إليه جيرانه يواسونه لهذا الحظ العاثر فأجابهم بلا حزن ـ وما أدراكم أنه حظٌ عاثر؟ وبعد أيام قليلة عاد إليه الجواد مصطحباً معه عدداً من الخيول البريّة فجاء إليه جيرانه يهنئونه على هذا الحظ السعيد فأجابهم بلا تهلل ـ وما أدراكم أنه حظٌ سعيد؟ ولم تمض أيام حتى كان إبنه الشاب يدرب أحد هذه الخيول البرية فسقط من فوقه وكسرت ساقه وجاءوا للشيخ يواسونه في هذا الحظ السيء فأجابهم بلا هلع ـ وما أدراكم أنه حظ سيء؟ وبعد أسابيع قليلة أعلنت الحرب وجند شباب القرية وأعفت إبن الشيخ من القتال لكسر ساقه فمات في الحرب شبابٌ كثر وهكذا ظل الحظ العاثر يمهد لحظ سعيد والحظ السعيد يمهد لحظ عاثر الى ما لا نهاية في القصة وليست في القصة فقط بل وفي الحياة لحد بعيد أهل الحكمة لا يغالون في الحزن على شيء فاتهم لأنهم لا يعرفون على وجهة اليقين إن كان فواته شراً خالص أم خير خفي أراد الله به أن يجنبهم ضرراً أكبر، ولا يغالون أيضاً في الابتهاج لنفس السبب، ويشكرون الله دائماً على كل ما أعطاهم ويفرحون بإعتدال ويحزنون على مافاتهم بصبر وتجمل لا يفرح الإنسان لمجرد أن حظه سعيد فقد تكون السعاده طريقًا للشقاء.. والعكس بالعكس إن السعيد هو الشخص القادر على تطبيق مفهوم الرضى بالقضاء والقدر.. ويتقبل الأقدار بمرونة وإيمان هؤلاء هم السعداء حقاً ***** ***** ***** |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
)ــــــــــــــة, اليـــــــــوم, حــــــكــــــــمــــــ( |
|
|