منتدى قبيلة الزبون  

----------------------------------------------------------------------(( بيان هام ))--------------------------------------------------------------- تعلن قبيلة الزبون من بني رشيد حول ما يدور هذه الأيام وما يثار حول نسب بعض القبائل ودخول البعض في هذا الموضوع . أن كل من يسيئ أو يثير الفتنة القبلية عبر وسائل التواصل الأجتماعي و يتدخل في نسب القبائل . لايمثل قبيلة الزبون في هذا الأمر . بل يمثل نفسه .وهو مسؤول عن تصرفاته أمام المتضرر .. ويعلن شيخ قبيلة الزبون عن إخلاء مسؤولية القبيلة أمام القبائل الأخرى عن كل من يحاول إقحام أسمها لتكون غِطاء لتصرفاته --- .. والله ولي التوفيق وهو القادر عليه ..

عدد الضغطات : 0
يبداء في تاريخ 2022/9/1
عدد الضغطات : 0
عدد الضغطات : 0

العودة   منتدى قبيلة الزبون > الأقــســـام الــعـــامــة > منتدى استراحة الأعضاء
> منتدى النكت والتسلية

منتدى النكت والتسلية
خاص بالنكت والتسلية

أهلاً وسهلاً بكم زوار وأعضاء ومشرفي منتديات الزبون ونتمنى لكم أطيب الأوقات وأمتعها
 
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-10-2009, 10:37 PM   #1 (permalink)
.:: عضـو Vip ::.
 
الصورة الرمزية ابو خضران
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 335
معدل تقييم المستوى: 16
ابو خضران is on a distinguished road
افتراضي نكت من الاعراب

قال ابن الجوزى رحمه الله


فى كتاب أخبار الحمقى والمغفلين


حكى لي بعض الإخوان أن بعض المغفلين كان يقود حماراً، فقال بعض الأذكياء لرفيق له


يمكنني أن آخذ هذا الحمار ولا يعلم هذا المغفل، قال: كيف تعمل ومقوده بيده؟ فتقدم


فحل المقود وتركه في رأس نفسه وقال لرفيقه: خذ الحمار واذهب، فأخذه، ومشى ذلك


الرجل خلف المغفل والمقود في رأسه ساعة، ثم وقف فجذبه فما مشى، فالتفت فرآه،


فقال أين الحمار؟


فقال: أنا هو، قال: وكيف هذا؟ قال: كنت عاقاً لوالدتي فمسخت حماراً


ولي هذه المدة في خدمتك، والآن قد رضيت عني أمي فعدت آدمياً،


فقال: لا حول ولا قوة إلا بالله،


وكيف كنت أستخدمك وأنت آدمي! قال: قد كان ذلك، قال: فاذهب في دعة الله،


فذهب ومضى المغفل إلى بيته فقال لزوجته: أعندك الخبر؟ كان الأمر كذا وكذا، وكنا


نستخدم آدمياً ولا ندري فبماذا نكفر وبماذا نتوب؟ فقالت: تصدق بما يمكن،


قال: فبقي أياماً


ثم قالت له: إنما شغلك المكاراة فاذهب واشتر حماراً لتعمل عليه، فخرج إلى السوق


فوجد حماره ينادى عليه، فتقدم وجعل فمه في أذنه وقال: يا آدمي عدت إلى عقوق أمك.




00000000000000000000000000000000000000000000000000 00000000000000000000000000000000000000000000000



جـــحــا

ولكن يظل جحا اكثر الشخصيات إثارة والذي نقل عنه الكثير من الطرائف، واختلف اين عاش جحا والزمن الذي عاش فيه ولكن أقرب الروايات أن أسمه (أبو الغصن دُجين الفرازي) عاش نصف حياته في القرن الأول من الهجرة والنصف الآخر في القرن الثاني، وعاصر الدولة الأموية ومات في عصر خلافة المهدي، واختلف المؤرخون في جحا فبعضهم قال انه مجنون وأحمق والبعض الآخر قال انه عاقل ولكنه كان يتحامق ليستطيع السخرية من الحكام بحرية تامة وتوفي وعمره 90 عاما.

ومنذ ذلك الحين أخذت الشعوب المتوالية تنسب جحا لها ويقومون بصياغة القصص على محيطهم وحياتهم الاجتماعية ولكن تظل شخصية جحا هي الشخصية نفسها والقصص كثير منها جرى تداوله بنفس الأسلوب.

وفي العصر الحديث أخذ الشباب يتبادلون النكت بشكل كبير في حياتهم بل وأصبحت هي الشيء الوحيد الذي يرسم الابتسامة في بعض البلدان التي تعاني من مشاكل اقتصادية وسياسية.

وقد وصفها أحد الأشخاص بالماء الوحيد الذي يتناول بالأذن، وتختلف النكت في البلدان عن بعضها البعض فكل بلد له مناطق معينة دائماً يلصق النكت بها، وتذكر النكت وكأنها حصلت لأحد الأشخاص من هذه المنطقة، وفي بعض البلدان أيضاً ترجع النكت لبعض الشرائح الاجتماعية وهكذا.

ويقول( .....) وهو من أبناء احدى المدن التي طالما رميت عليهم النكت: حقيقة لا نعلم لماذا تلصق الكثير من النكت بنا، لدرجة أن بعض النكت التي يسمعها الأشخاص في بلدان عربية أخرى يأتون ويضعونها على أبناء مدينتنا.

ويضيف (.....): ربما لأننا أناس طيبون ولسنا متصنعين ونحب جميع الناس ومشهود دائماً لنا بالطيبة وحسن النية في أغلب الأمور، يستغل البعض بعض الأحداث التي قد تحدث لأقربائنا نتيجة عفويتهم.

وعن النكت عموماً يقول (.....): النكت أصبحت في هذا الوقت كثيرة جداً، ومع ظهور الرسائل في الجوالات زادت بشكل كبير، لدرجة أننا كل يوم نسمع نكتة جديدة وغير مكررة، وأحياناً تظهر نكت مواكبة للأحداث التي تحصل في وسطنا.

ويشير (.....) إلى أن النكت أصبحت مقياساً للموده بين الزملاء حيث كلما زادت النكتة جرأة كان بين المرسل والشخص المرسل إليه صداقة وموده زايدة.

ويقول فراج الشهراني أستاذ التاريخ بأن لصق النكت في بعض المناطق ليس له أي أصل تاريخي، ولكن تلصق النكت في الأشخاص العفويين والذين على طبيعتهم، وهذه هي صفات أبناء تلك المنطقة، حيث يتمتعون بالعفوية والصدق في جميع الأمور.

وعن أصل النكتة أكد أنها كانت من مظاهر البذخ عند الحكام والتجار في العصور الماضية، بأن يأتوا بأشخاص في مجلسهم يهرجون ويضحكون بتصرفاتهم وأحاديثهم.
__________________










نوادر جحـا
وأنا لم أجد جوابا

دخل جحا يوماً إلى بستان أثناء غياب صاحبه وراح يقطف ما يقع تحت يده من الأثمار حتى ملأ سلته ولما هم بالخروج رأى البستاني عائداً فارتبك وخاف فقال له البستاني:
ما الذي تفعله هنا ؟
فقال متلعثماً :
لقـد حملتـنـي العاصفة التي هبطت مساء أمس فألقتني هنا غصباً عني.

فقال : حسناً ومن الذي قطف ما في سلتك؟
فقال : كان الهواء الشديد يتلاعب بي ويلقي بي هنا وهناك فأتمسك بما يقع تحت يدي من الخضر والأثمار فتقطع وتظل في يدي.

قال البستاني : وهذا أحسن ولكن من الذي وضع ذلك في السلة حتى ملأها.
فلم يستطع جحا الجواب ، ولكنه قال :
وأنا أفكر في هذا أيضاً ولكنني أصدقك القول بأني أبحث منذ رأيتك عن جواب فلم أجده.




الحمار يسير في الممنوع !

كنت ماراً على اصدقاء لي يوماً وقد ركبت حماراً وفجأة وجدت ذيل الحمار أمامي ورأسه خلفي فوجدت أصدقائي يضحكون، فقلت لهم: مالكم تضحكون؟ إني لم أركبه خطأ ولكن هذا الحمار العنيد رأسه مكان ذيله، وذيله مكان رأسه!



تنقلب الدنيا

أراد جحا أن يتزوج فبنى داراً تتسع له ولأهله وطلب من النجار أن يجعل خشب السقوف على أرض الحجرات ويجعل خشب الأرض على السقوف فراجعه النجار دهشاً، ولم يفهم ما يعنيه.

فقال جحا : أما علمت ياهذا أن المرأة إذا دخلت مكاناً جعلت عاليه واطيه اقلب هذا المكان الآن يعتدل بعد الزواج!




جحا يعاقب حماره !

كنت في السوق يوماً فنزلت عن حماري وتركت جبتي على ظهره وأوصيته أن يحرسها حتى أعود فلما رجعت إليه لم أجد جبتي، فأهويت بعصاي على ظهره سائلاً إياه: أين جبتي أيها الحمار الأحمق؟ فلما تعبت من طول السؤال أخذت بردعته ووضعتها على ظهري قائلاً له: والله لا أعطينك بردعتك حتى ترد على جبتي أيها العنيد.



أكبر خوخة !

وكان في منديله فاكهة فسأله بعضهم ما هذا الذي في منديلك ياجحا فقال: لا أقول لكم ولكن أعطيكم أكبر خوخة إذا عرفتموه.
قال السائل : إنه خوخ.
فانطلق قائلاً : أي ملعون قال لكم إنه خوخ؟



درس لا يُنسى !

ذهبت إلى السوق يوماً لاشتري حماراً آخر فبينما انا سائر في الطريق إذ قابلت صديقاً فقال لي: إلى أين أنت ذاهب ياجحا؟

فقلت له : إني ذاهب إلى السوق لاشتري حماراً.
فقال : قل إن شاء الله يا رجل.

فقلت : لِمَ أقـل والنقود معي والحمير في السوق؟
فما ان تركته وسرت حتى قابلني اللصوص وسرقوا ما معي من مال فرجعت خائباً فقابلني صاحبي قائلاً:
أين الحمار الذي اشتريته؟
فقلت له - وقد وعيت الدرس -
سرقوا نقودي إن شاء الله!




مرق مرق الأرنب !

أهدى فلاح جحا أرنباً فأكرمه جحا إلى أن انصرف وعاد في الأسبوع الثاني فلم يعرفه جحا فسأله : من تكون أنت؟
فقال : أنا يا سيدي الذي أحضرت الأرنب منذ أسبوع..
فأحسنت مقابلته .. وبعد بضعة أيام جاءه أربعة فلاحين فسألهم: من أنتم؟
فقالوا : نحن جيران صاحب الأرنب فرحب بهم وأكرمهم.

وبعد أسبوع جاءه عدد آخر من الفلاحين وأخبروه أنهم جيران جيران صاحب الأرنب، فنهض في الحال وأحضر لهم ماعوناً فيه ماء ساخن وقال: تفضلوا فلما أرادوا أن يأكلوا استغربوا ما وجدوا فقالوا: ما هذا ياسيدنا؟
فقال : هذا مرق مرق الأرنب ياجيران جيران صاحبه!
__________________
__________________
ابو خضران غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:51 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0

Managed hosting By: SubHosting.net

جميع المواضيع والأراء المطروحه تعبر عن أصحابها و جميع الحقوق محفوظه لمنتدى قبيلة الزبون